التقنيات المستخدمة في عمليات زراعة الشعر في تركيا
نيسان ـ نشر في 2019-05-23 الساعة 12:40
x
نيسان ـ التقنيات المستخدمة في عمليات زراعة الشعر في تركيا
عند اتخاذ قرار بإجراء عملية تجميلية بغض النظر عن نوعها يهتم الفرد بالبحث عن أفضل التقنيات وأحدثها ومعرفة خطواتها وأهم الأماكن التي تُجري هذه العملية بمهارة وخبرة بالإضافة إلى التكلفة المدفوعة في هذه العمليات، لذلك يقدم موقع مشفى فيرا كلينيك أهم المعلومات التي تخص التقنيات المستخدمة في عملية زراعة الشعر في تركيا كونها إحدى عمليات التجميل الهامة المنتشرة في العالم وخاصة في تركيا.
ولكن لابدّ وأن تعرف عزيزي القارئ أن استخدام أحدث التقنيات في زراعة الشعر ليست هي الضمان الوحيد للوصول إلى أفضل النتائج وأحدثها، بل أن العملية كلها تتوقف على خبرة الطبيب ومهارته في زرع البصيلات والتشخيص الدقيق للحالة المقصودة، في هذا الموضوع سنوضح أهم التقنيات المستخدمة في عمليات زراعة الشعرفي تركيا.
أهم التقنيات المستخدمة في زراعة الشعر
في البداية لابدّ وأن نعلم أن الهدف الرئيسي من هذه العملية هو تعويض الشخص عن ما فقده من شعر سواء بالتساقط الشديد أو وصوله لمرحلة الصلع، وذلك من خلال أخذ بعضالبصيلات من منطقة كثيفة الشعر وزرعها في منطقة تخلو من الشعر. ومن أهم التقنيات التي تم الوصول إليها في هذا المجال هي:
• تقنية الشريحة: وهي من أوائل التقنيات التي تم اكتشافها في عالم زراعة الشعر وتجري عن طريق أخذ شريحة رفيعة بشكل عرضي من المنطقة الكثيفة أو المنطقة المانحة ثم يتم زرعها في المنطقة التي تعاني من قلة الشعر بعد إعادة تجزئتها لبصيلات صغيرة، ولكن هذه التقنية على الرغم من الضجة العلمية التي تركتها لكنها تركت العديد من الآثار السلبية في فروة رأس المريض مما جعل الطب يبحث عن البديل لها.
• تقنية الاقتطاف:تتلافى هذه الطريقة عيوب التقنية السابقة حيث يتم استئصال البصيلات واحدة تلو الأخرى بواسطة أدوات خاصة، ثم إعادة زرعها في المنطقة المصابة بعد أن يقوم الطبيب بفتح قنوات خاصة لاحتضان هذه البصيلات،وبالتالي لن يحدث أي ندبات أو أخذ أي شرائح من فروة الرأس وبالتالي ستكون النتائج مميزة وبشكل رائع.
• تقنية أقلام تشوي:وهي التقنية الأحدث من تقنية الاقتطاف وإن كانت تعتمد على نفس الطريقة ذاتها ولكن تختلف في الأداة التي تستخدم في اقتطاف البصيلات وزرعها، حيث تستخدم أقلام غاية في الدقة لها إبر حادة ومجوفة تستطيع أن تقتطف البصيلة من مكانها دون الإضرار بالأنسجة المحيطة بها، ثم تعيد زرعها في المنطقة المحددة بنفس الدقة، وبالتالي سيتم زرع عدد كبير من البصيلات بمنتهى الدقة وفي وقت قياسي دون الحاجة إلى فتح أي قنوات في المنطقة المصابة، مما يجعل المريض يتماثل للشفاء بشكل سريع.
• زراعة الشعر الصناعي، استنساخ الشعر وغيرها من تقنيات يمكن إيجادها عند البحث عن أهم التقنيات المستخدمة في زراعة الشعر، ولكن غالبية هذه التقنيات لم يتم إدراجها أو التأكد من مدى جدواها وقد يكون لها بعض التأثيرات السلبية غير المرغوب فيها، ولكن الطب مازال يبحث عنها وعن الطريقة المثالية للتخلص من أهم عيوبها.
في النهاية، لابدّ وأن تعرف أن العامل البشري والمتمركز في الطبيب الماهر والخبرة والكفاءة الموجودة لديه هي من تضمن خروجك من هذه العملية بأفضل النتائج، وليس استخدام أحدث التقنيات الموجودة، فمن الممكن استخدام أحدث التقنيات ولكن بواسطة طبيب لا يملك الخبرة الكافية مما يجعل النتائج غير مرضية، وقد تجري العملية بتقنية ليست الأحدث ولكن بفضل الطبيب الماهر تكون النتيجة مذهلة، لذا إذا أردت أمهر الأطباء مع توافر أحدث التقنيات، فإن تركيا هي المكان المناسب بكل تأكيد.
عند اتخاذ قرار بإجراء عملية تجميلية بغض النظر عن نوعها يهتم الفرد بالبحث عن أفضل التقنيات وأحدثها ومعرفة خطواتها وأهم الأماكن التي تُجري هذه العملية بمهارة وخبرة بالإضافة إلى التكلفة المدفوعة في هذه العمليات، لذلك يقدم موقع مشفى فيرا كلينيك أهم المعلومات التي تخص التقنيات المستخدمة في عملية زراعة الشعر في تركيا كونها إحدى عمليات التجميل الهامة المنتشرة في العالم وخاصة في تركيا.
ولكن لابدّ وأن تعرف عزيزي القارئ أن استخدام أحدث التقنيات في زراعة الشعر ليست هي الضمان الوحيد للوصول إلى أفضل النتائج وأحدثها، بل أن العملية كلها تتوقف على خبرة الطبيب ومهارته في زرع البصيلات والتشخيص الدقيق للحالة المقصودة، في هذا الموضوع سنوضح أهم التقنيات المستخدمة في عمليات زراعة الشعرفي تركيا.
أهم التقنيات المستخدمة في زراعة الشعر
في البداية لابدّ وأن نعلم أن الهدف الرئيسي من هذه العملية هو تعويض الشخص عن ما فقده من شعر سواء بالتساقط الشديد أو وصوله لمرحلة الصلع، وذلك من خلال أخذ بعضالبصيلات من منطقة كثيفة الشعر وزرعها في منطقة تخلو من الشعر. ومن أهم التقنيات التي تم الوصول إليها في هذا المجال هي:
• تقنية الشريحة: وهي من أوائل التقنيات التي تم اكتشافها في عالم زراعة الشعر وتجري عن طريق أخذ شريحة رفيعة بشكل عرضي من المنطقة الكثيفة أو المنطقة المانحة ثم يتم زرعها في المنطقة التي تعاني من قلة الشعر بعد إعادة تجزئتها لبصيلات صغيرة، ولكن هذه التقنية على الرغم من الضجة العلمية التي تركتها لكنها تركت العديد من الآثار السلبية في فروة رأس المريض مما جعل الطب يبحث عن البديل لها.
• تقنية الاقتطاف:تتلافى هذه الطريقة عيوب التقنية السابقة حيث يتم استئصال البصيلات واحدة تلو الأخرى بواسطة أدوات خاصة، ثم إعادة زرعها في المنطقة المصابة بعد أن يقوم الطبيب بفتح قنوات خاصة لاحتضان هذه البصيلات،وبالتالي لن يحدث أي ندبات أو أخذ أي شرائح من فروة الرأس وبالتالي ستكون النتائج مميزة وبشكل رائع.
• تقنية أقلام تشوي:وهي التقنية الأحدث من تقنية الاقتطاف وإن كانت تعتمد على نفس الطريقة ذاتها ولكن تختلف في الأداة التي تستخدم في اقتطاف البصيلات وزرعها، حيث تستخدم أقلام غاية في الدقة لها إبر حادة ومجوفة تستطيع أن تقتطف البصيلة من مكانها دون الإضرار بالأنسجة المحيطة بها، ثم تعيد زرعها في المنطقة المحددة بنفس الدقة، وبالتالي سيتم زرع عدد كبير من البصيلات بمنتهى الدقة وفي وقت قياسي دون الحاجة إلى فتح أي قنوات في المنطقة المصابة، مما يجعل المريض يتماثل للشفاء بشكل سريع.
• زراعة الشعر الصناعي، استنساخ الشعر وغيرها من تقنيات يمكن إيجادها عند البحث عن أهم التقنيات المستخدمة في زراعة الشعر، ولكن غالبية هذه التقنيات لم يتم إدراجها أو التأكد من مدى جدواها وقد يكون لها بعض التأثيرات السلبية غير المرغوب فيها، ولكن الطب مازال يبحث عنها وعن الطريقة المثالية للتخلص من أهم عيوبها.
في النهاية، لابدّ وأن تعرف أن العامل البشري والمتمركز في الطبيب الماهر والخبرة والكفاءة الموجودة لديه هي من تضمن خروجك من هذه العملية بأفضل النتائج، وليس استخدام أحدث التقنيات الموجودة، فمن الممكن استخدام أحدث التقنيات ولكن بواسطة طبيب لا يملك الخبرة الكافية مما يجعل النتائج غير مرضية، وقد تجري العملية بتقنية ليست الأحدث ولكن بفضل الطبيب الماهر تكون النتيجة مذهلة، لذا إذا أردت أمهر الأطباء مع توافر أحدث التقنيات، فإن تركيا هي المكان المناسب بكل تأكيد.
